أصدر الرئيس حسنى مبارك اليوم الجمعة القرار الجمهوري رقم 62 لعام 2010 بتعيين فضيلة الدكتور أحمد محمد أحمد الطيب .. عضو لجنة السياسات بالحزب الوطني الحاكم .. شيخاً للأزهر رقم (48 )
الطيب في سطور
1- 1946 تاريخ ميلاد أحمد الطيب بمدينة الأقصر أحد مدن محافظة قنا بصعيد مصر
2 - 1969 حصول على درجة الليسانس تخصص العقيدة و الفلسفة كلية أصول الدين جامعة الأزهر - مصر
3 - 1971 حصول على درجة الماجستير العقيدة و الفلسفة كلية أصول الدين جامعة الأزهر - مصر
4 - 1977 حصول على درجة الدكتوراة جامعة السوربون - فرنسا
5- 1990 إنتدب عميدا لكلية الدراسات الإسلامية والعربية حتى 1991 مصر
6- 1995 إنتدب عميداً لكلية الدراسات الإسلامية حتى 1999 مصر
7- 1999 عُين عميداً لكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية العالمية حتى 2000 باكستان
8- 2002 عُين مفتيا للديار المصرية حتى 2003 خلف للدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق
9- 2003 عُين رئيسا لجامعة الأزهر خلفا للدكتور أحمد عمر هاشم و 2007 مدد الرئيس مبارك فترة رئاسة ثانية
10- 2010 عُين شيخا للجامع الأزهر خلفا للدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق
بعض مؤلفاته و أبحاثه :
1- 1982 مباحث الوجود والماهية من كتاب المواقف
2- 1982 مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية
3- 1987 مدخل لدراسة المنطق القديم
4- 1997 تعليق على قسم الإلهيات من كتاب تهذيب الكلام للتفتازاني
بالإضافة لمجموعة من المترجمات من الفرنسية
تنوية واجب :
وإن كان ليس من المنطقي و لا من العدل الحكم علي شخص ما قبل ممارسة مهام منصبه بعد ، إلا أن القياس فاعل و فعال و قياسا على ما سبق قد لحق .. ولعلنا لا نستبق الأمور بتحليل تعين الدكتور الطيب شيخا للأزهر وهو - كما يقول البعض - عضوا بلجنة السياسات .. و عدم إعتراض الأنبا شنودة بابا الكرازة المرقسية للكنيسة القبطيةعلى تسويس الجمهورية خوف من الأخوان المسلمون أصبحت الهيئة الدينية بجناحيها بالحزب الوطني ، علاوة على ضمانة المنتفعين الجدد من جماعات جريمة الأعمال المنظمة القائمين و العائدين ، و محتكري الأعلان و مأجوري الأعلام و المتثقفين الجدد .. وغياب الوعي و غيبوبة الحركة لشعب .. أصبح المشهد سوداوي الي درجة الخشية حتى على مساحة ـ حرية العواء ـ التي نمارسها أن تتقلص الي درجة صفر عواء صفر دمي قراطية
تحديث : الدكتور الطيب عضو بالمكتب السياسي للحزب الوطني و ليس عضو بلجنة السياسات و لذا أقتضى التنوية .. و الإعتذار عن الخطأ غير المقصود .. غفرا الله لنا .. ولهم
و للحديث بقية إن كان
8- 2002 عُين مفتيا للديار المصرية حتى 2003 خلف للدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق
9- 2003 عُين رئيسا لجامعة الأزهر خلفا للدكتور أحمد عمر هاشم و 2007 مدد الرئيس مبارك فترة رئاسة ثانية
10- 2010 عُين شيخا للجامع الأزهر خلفا للدكتور سيد طنطاوي شيخ الأزهر السابق
بعض مؤلفاته و أبحاثه :
1- 1982 مباحث الوجود والماهية من كتاب المواقف
2- 1982 مفهوم الحركة بين الفلسفة الإسلامية والماركسية
3- 1987 مدخل لدراسة المنطق القديم
4- 1997 تعليق على قسم الإلهيات من كتاب تهذيب الكلام للتفتازاني
بالإضافة لمجموعة من المترجمات من الفرنسية
تنوية واجب :
وإن كان ليس من المنطقي و لا من العدل الحكم علي شخص ما قبل ممارسة مهام منصبه بعد ، إلا أن القياس فاعل و فعال و قياسا على ما سبق قد لحق .. ولعلنا لا نستبق الأمور بتحليل تعين الدكتور الطيب شيخا للأزهر وهو - كما يقول البعض - عضوا بلجنة السياسات .. و عدم إعتراض الأنبا شنودة بابا الكرازة المرقسية للكنيسة القبطيةعلى تسويس الجمهورية خوف من الأخوان المسلمون أصبحت الهيئة الدينية بجناحيها بالحزب الوطني ، علاوة على ضمانة المنتفعين الجدد من جماعات جريمة الأعمال المنظمة القائمين و العائدين ، و محتكري الأعلان و مأجوري الأعلام و المتثقفين الجدد .. وغياب الوعي و غيبوبة الحركة لشعب .. أصبح المشهد سوداوي الي درجة الخشية حتى على مساحة ـ حرية العواء ـ التي نمارسها أن تتقلص الي درجة صفر عواء صفر دمي قراطية
تحديث : الدكتور الطيب عضو بالمكتب السياسي للحزب الوطني و ليس عضو بلجنة السياسات و لذا أقتضى التنوية .. و الإعتذار عن الخطأ غير المقصود .. غفرا الله لنا .. ولهم
و للحديث بقية إن كان
0 comments:
إرسال تعليق
أشكر لك تعليقك .. و أتمنى عليك أن تنقي بتعليقك شوائب أفكاري و أعتذر مقدما إن أسئت بكلماتي دون قصد الي أحد ... كلماتك شطر روحك فأنتخب منها ما يريحك ....هذا قولي ... و أجمل منه قول الأمام الشافعي " ما جادلت أحدا ، إلا تمنيت أن يُظهر الله الحق على لسانه دوني " الأمام الشافعي